الثراء من درجات التدهور مثل السلام وسهولة الضرائب والعدل
القابل للتطبيق وأى شئ أخر
(سيأتي تباعا)
ويقول بول كاجامي
يجب أنّ نخلق فرصا إقتصادية
ونبني ثقافة ريادة الأعمال ونجعل
الناس يتحملون مسؤلية تحسين
حياتهم بدلا من وضعهم في وضع
يجلسون فيه وسط فقرهم ويلوم
( الأخرين على ذلك)
ومن هنا نبدأ بأن من أسس نظرية تطويرالمجتمعات التشارك التام في تحمل المسؤليات وإنشاء خطط
علمية وثقافية وتنموية قادرة على
إحداث الطفرة النوعية في أصول
المنحيات التى بها تتلاشى السقوط
في براثن الفقر والجهل وتكديرأفق
السلام المجتمعي وزيادة معدل
البطالة والجريمة ومن هنا فإن كلما زادت القيمة الفعلية للعلوم ارتفعت
التوعية المجتمعيةو الثقافية مما
يساهم في الإرتقاء بمعدل الذات و السلوك..؟
إن رفعةأى المجتمعات دائماً ما تكن
مرهونه بخطط شاملة تبنى على
أسس وكيفية الإستفادة من الأتي
1. الموقع الخغرافي
2.الثروات الطبيعية
3.الموارد البشرية
وهما الركيزة الأساسية في تنمية
المجتمعات وهما من أهم محاور المقومات الإقتصادية الناجحة
( وبياناتها كالأتي )
1. الموازنة بين الموارد البشرية في
التوظيف الكامل لقوة العمل والقوة
الفعلية التي يحتاجها سوق العمل
2. الحفاظ على مستوى عال من
الإنفاق الإستثمارى في القطاع العام والخاص وجذب مصادر محفزه للإقتصاد وسن القوانين
الميسره لذلك
3.الحد من مقدار العجز في ميزان المدفوعات وتضيق الفجوة بين
الطاقة الإنتاجية والإستهلاكية
والعمل على تنشيط الصناعات
المحلية البديلة
4. مكافحة وأحتواء الضغوط التضخمية وتشديد الرقابة على الأسواق
5.تخفيض مستوى الفقر وحماية
مستوى معيشة المواطنين
6.بناء إستراتيجية قوية من كل
المشروعات القومية التى تخدم
البنية التحتية
7. بناء خطط التنمية وقفا لما تذخر به من ثروات طبيعية
8.تطوير المناطق الجغرافية بحيث
تكون مؤهلة لإنشاء المشاريع
9.إستغلال الموارد الطبيعية وخلق
التخصصات الملائمة لسوق العمل
وتوفير علماء المجال لإدراتها
10.تدشين المشروعات تكون تحت
أيدي متخصصة في ذات المجال
وتعتمد إدارتها على الكفاءة العلمية
والخبرات العملية القادرة على تنفيذ المشروعات بجودة عالية تفيد إستمرارية المشروعات
إن الإقتصاد القوى والفعلى والمعبر عن المجتمعات هو البناء لمنظومة علمية قادرة على وضع الخطط المستقبلية الشاملة تكون مفادها تعليم متطور وصحة عامة وتوعية ثقافية مجتمعية وقانون قادر على
تنظيم أليه التعامل بين الفرد و المجتمع يضمن الحيادية التامة و
العدل و التنفيذ والصياغة وتفسير
البنود القانونية في الدستور للعامة
حتى يكون المجتمع لدية معلومات
الحقوق والواجبات..ولا سيما يتم
الإستعانة بالعلماء والمتخصصين في كل المجالات…… إن الإقتصاد
هو من القضايا الشائكة في تدهور
أو تنمية المجتمعات وهو المحرك
الرئيسي في ثبات القوى السياسة
والدبلوماسية والتأثير والثقل و
القوة العسكرية في أتون المعترك الأقليمي والعالمي الذى لا يعترف
إلا بالاقوياء….؟. إن القوة الحقيقة
لأي المجتمعات هى القوة الأدخارية الإقتصادية وارتفاع معدل الدخل
القومي للدول والأفراد ومعدلات
التنمية ونسب البطالة وقوة الأيدى
العاملة ومعدل الجودة الأنتاجية و
الصناعات الإستراتيجية التى تدر
الدخل القومي وتقلل الواردات و
تصنع الفارق بين قوة الموازنه و
تقليل الفجوة في عجز الموازنةفي الناتج المحلى للدول ممايساهم في
إنشاء بنية تحتية قوية تكون نقطة
جذب للقوى الإستثمارية في تأمين
المصالح المشتركة وارتفاع معدل الدخل القومي للدول والأفراد
