مصر تقود العالم العربى الاتحاد الاروبى فى مهب الريح
مصر تقود العالم العربى الاتحاد الاروبى فى مهب الريح

مصر تقود العالم العربى الاتحاد الاروبى فى مهب الريح
بقلم / اسامه المراغى رساله الى العالم :
مصر تقود العالم العربى الاتحاد الاروبى فى مهب الريح وامريكا الى مستنقع الخراب السيسى رجل العصر والصين خارج حسابات كرونا وايطاليا تودع الاف الموتى وصانع الوباء ترامب يموت شنقا او حرقا او بكرونا وكما يقال فى الامثال طباخ السم بيدوقه حقيقه مره ظلة امريكا تمارس العنف المقنع والمبرر تحت اسم ديمقراطيه الحوار وهى تمارس اشد انواع العقوبه وترشق اعدائها ومنافسيها باصعب عبارات التهديد وتتحالف مع من يواليها لتصل الى تنفيز مطامعها للاستحواز على مقدرات الدول حتى اشتد الحوار مع امريكا والصين وامريكا وفرنسا وامريكا وبريطانيا وامريكا وايران حتى استطاع الحاكم الغاشم المتقطرس ترامب صناعة الصواريخ المدمره المصنوعه من غاز السرين المعالج بيلوجيان والمخصب بالبكتريا الفيروسيه والتى نشأء منه فيروس كرون المصنع وكما نرى ماحدث بعد صناعة وتجربة فى سوريا حيث فى اول تجربه له قتل به ١٤٧٥ فرد فى سوريا فى العام الماضى وحيث اصيب اكثر من ٧٠ جندى امريكى بكرونا ووبعدها توجه الى مدينة يوهان بالصين وقد انتشر الوبا ء وعم ارجاء العالم جراء الصناعة الامريكيه التى اضررت بارواح واقتصاد العالم وقد خفف الله البلاء عن عباده وعن خلقه اجمعين اما عن عقاب وجزاء الله فعقاب الله اشد عقاب بسم الله الرحمن الرحيم وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114)البقرة صدق الله العظيم ومن قتل نفس بغير ذنب فكانما قتل الناس جميعا فسا تحصد امريكا والكونجرس الامريكى وترامب اجر مازرعو من الله اما عن الذين لقو مصرعهم باصابتهم فبنص الحديث هم شهداء عند ربهم يرزقون وعن هذة الاعمال الكارثيه سيكون بجانب عقاب الله عقاب العالم العربى والاجنبى بجميع مزاهبه ودياناته وسوف يتخلى الجميع عن امريكا وستصعد الصين مرحله جديده متوجه لحكم العالم وسوف تتغير لغة الحرب الى لغة السلام ويكون الحكم للاقوى اقتصاديا وسيرجع كل مغتر بقوته عن غروره وعن الدور الذى قام به فارس العرب الزعيم عبدالفتاح السيسي بالوقوف بجانب ايطاليا وفرنسا والصين الشعبيه رغم اصابة مصر بنفس الوباء المصنع ومساعدة الدول العظمى فى محنتها دون تراجع وهنا رسم السيسي لمصر طريق الى القمه وسوف تنتهى ازمة كرونا المصنع بنتائجها المئساويه وسوف يرد العالم لمصر هذا الدور العظيم وسوف يكون هناك استثمار مشترك فى الصناعة والتجاره العالميه وربما تسقط مديونية مصر من صندوق النقد الدولى احتراما لدورها العالمى وستصبح مصر منارة الشرق ورغبه قويه لكبار مستثمرى العالم وستدعم ايطاليا العظمى والصين الشعبيه وفرنسا مصر فقد فتح الزعيم السيسى بهذا العمل السياسي الاجتماعى روابط قويه لاتهزها اى تهديدات او توعد بقطع العلاقات فقد سجل عمله فى وقت تنحى العالم عن بعضه لتكون مصر ام الدنيا عاليه فوق رؤس الجميع ملحوظه مايدور بعقول البشر هو من الله ليعز الله اقوام ويذل اخرين